منذ أن التحق ناصر لارغيط بالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، للعمل مديرا تقنيا للجامعة، ولارغيط يحصل على راتب شهري يصل إلى 30 مليون سنتيم شهريا، ناهيك عن تعويضات وتذاكر سفر الطائرة في الدرجة الأولى.
لكن مقابل هذه التعويضات السخية،، فإن الرجل لم يقدم أية إضافة للإدارة التقنية، ذلك أن جميع منتخبات الفائت العمرية من فتيان وشبان وأولمبي أقصيت من المنافسات التي شاركت فيها، ووحدهما المنتخبان المحلي والأول الذين ليس له أي صلة بهما هما اللذين يواصلان مهامهما