وانطلقت فوضى “المكانة” بعد مشاحنات لفظية تحولت إلى جسدية، بين مجموعة من الفصائل الرجاوية، الباحثة عن الزعامة وفرض الذات؛ وهو ما أدى إلى إصابة العديد من المشجعين، الذين غادروا مدرجات مركب محمد الخامس، بالإضافة إلى إخلاء منطقة النزاع من لدن السلطات الموجود بالمدرجات، للحفاظ على أمن وسلامة بقية الجماهير.